تصريحات لاعبو الفيحاء بعد تتويجهم بكأس الملك
أكد لاعبو الفيحاء أن فوزهم الأول بكأس الملك ،يوم الخميس ، على حساب الهلال من ركلات الترجيح ، جاء نتيجة العمل والوحدة والروح الأسرية.
صرح محمد البقعاوي وهو المدافع: “روح الأسرة والتكاتف والعمل سبب فوزنا بالبطولة.. مررنا بأوقات صعبة جدا، لكن نجحنا في التغلب عليها، رغم اللعب في هذه الأجواء والتأخر في النتيجة، والمؤازرة الجماهيرية للهلال”.
وقال النمر: اللاعبون كانوا على قلب رجل واحد، وهذا سر الانتصار.. واجهنا ظروفا صعبة في البطولة أمام الاتحاد والهلال، وفوزنا عليهما دليل على قوتنا وترابطنا كفريق”.
اضاف: “هذه بطولتي الأولى، وكنت متفائلا بحصدها إذا وصلنا لركلات الترجيح، لتعويض ما حدث في نهائي النسخة الماضية، حينما خسرت مع التعاون أمام الفيصلي”.
بدوره، صرح ظهير فريق الفيحاء، أحمد بامسعود: “تحقيقي كأس الملك مع الفيحاء هو الإنجاز الأهم في مسيرتي الرياضية”.
واعترف بأنه واجه صعوبة في إيقاف النجم الهلال موسى ماريجا ، الذي وصفه بأنه أقوى لاعب في الدوري السعودي ، لكنه تمكن من تقليل مخاطره بتسديداته.
أعرب سامي الخيبري ، مدافع وقائد فريق الفيحاء ، الفائز بجائزة أفضل لاعب في النهائي ، عن حظه وقال: “الحمد لله على الفوز والتتويج بكأس الملك، وأهديه لعائلتي.. والداعم الرئيسي لي اليوم هي والدتي التي حضرت المباراة، وهذه أحلى هدية أستطيع تقديمها لها في حياتي”.
وتابع الخيبري: “دخلنا المباراة دون ضغوط، وترشيح الهلال أعطانا دافعا وحماسا.. وقمنا بإدارة كل دقيقة في المباراة بالشكل المطلوب، خصوصا أن الهلال ناد كبير، وقد فزنا على بطل اسيا”.
وحول سر بروزه المستمر داخل الملعب هذا الموسم، أجاب: “هذا بفضل توفيق الله ودعاء والدي ووالدتي، وتوجيهاتهم المستمرة، ودعم عائلتي ومساعدة زملائي اللاعبين والمدرب فوك رازوفيتش وتوجيهاته”.
واستطرد: “بين الشوطين كان الفريق كله حزينا، بسبب الهدف الذي استقبلناه في نهاية الشوط الأول، لكونه خطأ لو تكرر لن يتم تسجيله”.
ثم انهى كلامه: “لم نستسلم في الشوط الثاني، إذ كان لدينا إصرار على التعادل، وسيرنا المباراة كما نريد، ونجحنا وحققنا الأهم في النهاية”.
من جهته ، قال حسين الشويش في تصريح لقنوات “SSC” والرياضية السعودية: “لم نأت إلى ملعب الجوهرة المشعة للدفاع، بل جئنا لنهاجم ونهزم الهلال ونحقق الكأس الأغلى”.
اضاف: “كنا نرغب في الخروج بالتعادل السلبي من الشوط الأول، وليس متأخرين بهدف في اخر دقيقة، فالنفسية كانت ستكون أفضل.. لكن الحمد لله استطعنا تجاوز هذه المرحلة بين الشوطين، وتحدثنا معا في غرفة الملابس عن ضرورة دخول الشوط الثاني بوجه مغاير تماما”. ثم انهى الشويش: “الهلال لعب أمامنا 3 مباريات، ولم يستطع تسجيل إلا هدف واحد فقط، وهذا لم يأت من فراغ”.
Wow, awesome weblog structure! How long have you ever been running a blog for?
you make running a blog glance easy. The whole glance
of your website is wonderful, let alone the content material!
You can see similar here najlepszy sklep