الممثلة سلاف فواخرجي تثير الجدل من جديد بإنكارها لوجود النار

تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن مواقف من حياتها عندما ارتدت ملابس تخفيها للنزول إلى الشوارع.

خلال حوارها مع برنامج “الجديد” على القناة اللبنانية، قالت سلاف فواخرجي ذات مرة انه ذهبت إلى المسجد بسبب حلم.

وأضافت فواخرجي أنها رأت السيدة رقية في المنام. طلبت منها بنت الحسين أن تأتي إليها ، وعندما استيقظت تنكرت وذهبت إلى مرقدها.

وصرحت ان الفنان السورية رأت في نومها رؤى كثيرة خلالها رات جميع الأنبياء.

يعتبر البعض أقوال الفنانة السورية متناقضة لما صرحت به سابقاً عن عدم إيمانها بوجود النار في الآخرة: “الله أحلى من أن يحرق عباده، ما بيحرق، الثواب والعقاب موجود حتى في الدنيا، والجنة حالة جميلة، ولكن لم يذهب هناك أي شخص وحكى لنا”.

وأثار هذا البيان جدلا واسعا بسبب حديثها عن الأنبياء والدين.

وخلال اللقاء تحدث سلاف فواخرجي عن ذكريات ومشاهد من فيلم “حسيبة” وما حدث لها أثناء التصوير بسبب الحقنة التي أخذتها.

وقالت سلاف فواخرجي: هذه أول مرة أحكي هذه الحكاية، كان لدي مشهد أظهر فيه لدي شلل في وجهي، وكنت أتحدث مع الماكيرة وقالت لي أن من الممكن أن يعطيني الطبيب حقنة في رقبتي تعطيني تخدير نصفي وتساعدني في المشهد حتى أظهر بشكل حقيقي.

وتابعت: أنا كنت سأمثل المشهد لكن بعدما سمعت هذا الكلام شعرت بالتحدي وقررت ألا أخاف وقررت أن أخذ الحقنة، لكن امي شعرت بالخوف وزوجي وائل رمضان واتفقت مع المخرج ألا أعيد المشهد لان مفعول الحقنى يبقى لساعتين.

وسارت سلاف فواخرجي في هذا الاتجاه بعد إعلان طلاقها من زوجها وائل رمضان بعد 23 عاما من الزواج.

أعلنت سلاف تقرير الطلاق بنفسها ، ونشرت صورة لزوجها ، وكتبت: ليس بيدك وليس بيدي، إنما هو القدر يرسم حيواتنا ويختار لنا ما ليس نحب لسبب ما، أو حكمة ربما وألم في القلب على الأكيد، لم أكن جديرة بك كما يكفي، أقسم أنني قد حاولت وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب وكنتُ طفلة تحبو أمام جبل مهما حاولتْ لن تصل الى قمتك وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني وأمام الله والبشر رجلُ والرجالُ قليل سنداً لي إن ملت ورحمةً لي إن ظُلمت ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ وكعادتك لن تدعني أحتاجك لأني منذ عرفتك أراك قبل طلبي، وكنت تسبق حتى ندائي …وفي ضعفي وفي فرحي وكنتَ بداية.

 

 

اعلان

 

احصل على استشارية مجانية مع افضل الخبراء في امراض الذكورة والمشاكل الزوجية 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *